في معرض الحديث عن
الظواهر العامّة التي تمثّل المبادئ الشاملة لكل أوضاع الحياة. كما أنها لا تختص
بزمان دون زمان ، فإن مثل هذه القضايا لا تمثل شريعة محدودة لتنسخها شريعة أخرى ،
بل هي شريعة الحياة في ما تحتاجه من قواعد للانطلاق والإبداع والاستمرار.
* * *