ما أنعم به عليهم من الرّزق والأمن ببركة البيت.
[٤] ـ (الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ) من أجله بما رزقهم في رحلتيهم أو بعد قحط أكلوا فيه الجيف ، والتّنكير للتّعظيم وكذا : (وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ) خوف جيش الفيل والتّعرّض لهم في بلدهم ومتاجرهم.