والأمر للوجوب أو ارفع يديك الى نحرك في تكبيرها ، فالأمر للنّدب كما هو الأقوى ، أو صلّ صلاة العيد وانحر أضحيتك.
[٣] ـ (إِنَّ شانِئَكَ) مبغضك الّذي سمّاك «ابتر» لموت ابنك وهو العاص بن وائل (هُوَ الْأَبْتَرُ) المنقطع العقب والذّكر ، لا أنت لبقاء عقبك وحسن ذكرك على مرّ الزّمان وتفضيلك بالمقام المحمود في الآخرة.