١٢ ـ إصدار القرار النهائي بصدد الجروح المختلفة ، سواء أكانت جنائية أو عرضية أو انتحارية.
١٣ ـ التعرف على حوادث الاختناق أو الغرق ، وكونها جنائية أم عرضية أو انتحارية.
١٤ ـ تشخيص حالات الاعتداء الجنسي ، وإصدار القراره النهائي من كونها حالات اغتصاب أو لا.
١٥ ـ تشخيص البكارة وبيان سلامتها أو عدمها ، وإعطاء المدة التقريبية لإزالتها.
١٦ ـ كشف حالات اللواط المختلفة.
١٧ ـ إجراء الفحوصات الخاصة بشأن الحمل ، والتأكد من حالاته الحقيقية والكاذبة.
١٨ ـ التحقق من كون الجنين أو الطفل المولود ، هل جاء نتيجة عمل مشروع أو لا؟
١٩ ـ التعرف على ظواهر الشنق والخنق المختلفة ، وكونها حالات جنائية أم عرضية أم انتحارية.
٢٠ ـ بيان حالة الوفاة وكونها طبيعية أو مشبوهة ، وإصدار التقرير اللازم بصددها.
٢١ ـ إجراء الفحوص على البقع الدموية والمنوية والشعور الموجودة للتوصل لمعرفة المتهم أو المجني عليه.
والقرآن الكريم تعرّض للطب العدلي في آيات عديدة شملت مواضيع مختلفة الجوانب والأبعاد ، وهي تبين بجلاء وعلمية كيفية التعرف على الحقيقة بأسلوب علمي وعملي ، فكانت بحق اللبنات الأساسية التي جعلت الطب العدلي يأخذ حيزا لا بأس به في مجمل حياتنا الاجتماعية (الماضية والمعاصرة).