ختام الفصل للمصنف تأخذ بالاعناق إلى الوفاق................................... ٤٤
« الفصل السابع » في بشائر السنة للشيعة ويا لها من بشائر تحكم بفلاحهم في الدنيا وسعادتهم في اليوم الآخر ٤٦
تنبيه لبيان معنى الشيعة المختصين بتلك البشائر أردنا به الرد على ابن حجر وأمثاله اذ زعموا انهم هم الشيعة لا نحن ٤٨
« الفصل الثامن » فيمن تأولوا من السلف فخالفوا الجمهور ولم يقدح ذلك في عدالتهم والغرض إثبات معذرة المتأولين ٥٢
تخلف سعد وحباب عن بيعة السقيفة متأولين...................................... ٥٣
تخلف علي وأهل بيته وشيعته عنها............................................... ٥٣
إثبات أن علياً مع الحق والحق معه لا يفترقان...................................... ٥٥
تخلف أبي سفيان وقوله لعلي أبسط يدك أبايعك ... الخ............................ ٥٥
ما كان بين الزهراء وأبي بكر اذ هجرته فلم تكلمه حتى ماتت....................... ٥٦
قتل خالد لمالك بن نويرة ونكاح زوجته........................................... ٥٧
قتل خالد لبني جذيمة وتبري النبي (ص) من عمله يومئذ............................. ٥٨
تأولهم في الطلاق الثلاث وحكمهم فيه بخللاف ما كان عليه زمن النبي (ص).......... ٥٩
بيان مذهبنا في الطلاق الثلاث والاستدلال عليه من طريق غيرها راجعة تجده كرسالة ( في هذه المسألة ) حافلة ٥٩
تأولهم في المتعتين راجع ما كتبناه هنا فانه حقيق بالمراجعة وهو كرسالة في هذا الموضوع على حدة وفينا المقام حقه وعقدنا هناك مباحث :.............................................................................. ٦٠