القسم الثالث : طائفة التبس الأمر عليهم لاشتراك اسم الشيعة بين الامامية وغيرهم.. ١٦٥
القسم الرابع : جماعة اعتمدوا على من تقدمهم فرأوهم ينقلون شيئاً فنقلوا.......... ١٦٦
زعم ابن حزم ان من الامامية من يجيز نكاح تسع نسوة ومنهم من يحرم الكرنب وبيان افترائه واعتدائه بذلك ١٦٦
ارجاف الشهرستاني بالامامية والرد عليه فيما نسبه اليهم عامة وإلى زرارة والهشامين ومؤمن الطاق بالخصوص ١٦٩
وقد بلغت القحة بجودت باشا إلى رمي الشيعة بانكار الصوم والصلاة والحج والزكاة فراجع ما نقلناه عنه وما قلناه في رده ١٧٠
الرد على من نسب الينا تحريم لحم الابل وعدم العدة على النساء................... ١٧١
« الفصل ١١ » في الرد على نواصب هذا العصر................................ ١٧٢
معاتبة الفاضل الرافعي حيث نبذ الشيعة بالرفض ونسب اليهم القول بتحريف القرآن الحكيم وبيان خطأه في ذلك بما لا مزيد عليه............................................................................ ١٧٤
« الفصل ١٢ » في سبب التباعد بين الطائفتين وفيه مقصدان ـ المقصد الأول فيما ينفر منه الشيعي وهو أمران ـ الأول : التحقير والتكفير ـ والثاني : الاعراض عن مذهب أهل البيت في أصول الدين وفروعه وفي تفسير القرآن وفي الحديث وفي سائر الأمور وانكى من ذلك عدم احتجاجه بأكثر أئمة أهل البيت (ع)................................. ١٨٠
مع احتجاجه بداعية الخوارج عمران بن حطان................................... ١٨١
قول ابن خلدون وشذ أهل البيت بمذاهب ابتدعوها والرد عليه في ذلك بما يصلح لأن يكون رسالة حافلة بالأدلة على وجوب أتباعهم