[٦٦] وَهُوَ الَّذِي أَحْياكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ إِنَّ الْإِنْسانَ لَكَفُورٌ
ثم بعد عرض آيات الله ، وبعد عظيم علمه ورأفته ترانا نكفر بنعم الله. ان المشكلة في الإنسان انه محدود النظرة ، فلو نظر الى ما حوله من آيات الله ، بل لو رأى خلقه .. وتقلبات كل ذلك من حياة الى موت لآمن ، ولكن الإنسان كفور بنعم ربه ، وبعطائه ، ولعل كفره هذا هو علة كفره بالله رأسا.