الرَّحِيمُ)؟
ربما العلاقة هي أنّ الله شهيد على الإنسان ، يعلم انحرافه وضلاله ، ولا يرضى عنه ويبغضه ، ولكنّ لانّه غفور رحيم فهو يمهله لفترة معيّنة
إذا لا تقل أيّها الإنسان : أنا سأكفر بالله وليأخذني إن كان يحب رسالته ، لأنّه غفور رحيم ، يتركك تعصي لمدّة معينة رحمة بك ، وإذا لم ترعو ولم تراجع نفسك ولم تعد إلى الحقيقة فانّه يأخذك أخذ عزيز مقتدر.