والنهار.
ويبيّن أنّ الضالين والظالمين انتهوا إلى هذه العاقبة السوأى بسبب تركهم ذكر يوم القيامة ذلك اليوم الثقيل. وفي خاتمة السورة يذكّرنا الربّ بأنّ الإنسان حرّ في اتخاذ سبيل الله بتلك المشيئة التي منحه الله إيّاها ، وأنّ مشيئته بالله العظيم الحكيم في عطائه وجزائه.