التاسع فى تبيين كيفية دخول ما لا يتناهى فى الوجود ، وغير دخوله فيه ، ونقض حجج من قال بوجود ما لا يتناهى بالفعل.
العاشر فى أن الأجسام متناهية من حيث التأثير والتأثر.
الحادى عشر فى أنه ليس للحركة والزمان شيء يتقدم عليهما إلا ذات البارى تعالى وأنه لا أول لهما من ذاتهما.
الثاني عشر فى تعقيب ما يقال إن الأجسام الطبيعية تنخلع عند التصغر المفرط ، بل لكل واحد منها لا يحفظ صورته فى أقل منه ، وكذلك تعقيب ما قيل من أن الحركات ما لا أقصر منه.
الثالث عشر فى جهات الأجسام.
الرابع عشر فى النظر فى أمر جهات الحركات الطبيعية وهى المستقيمة (١).
__________________
(١) السابع ... المستقيمة : ساقطة من ب.