(٣٠٢ ـ ٣١١) في مبدأ الوجود ، جاء القسم الأعظم منه بألفاظه في العلم.
(٣١١ ـ ٣١٦) كيفية إفاضة الوجود والبحث عن الأسماء الإلهية ورد في العين بصورة عرفانيّة عميقة وذلك تراه في العلم بصورة ساذجة مع تفصيل في بيان معنى كل اسم وحظّ العبد منه مقتبسا عن كتاب المقصد الأسنى للغزاليّ.
(٣١٩ ـ ٣٢٤) مباحث الأفعال والبداء والمحو والإثبات والاختيار ، ورد القسم الأعظم منه في العين بألفاظه.
(٣٢٥ ـ ٣٤٨) الطبيعيات والفلكيّات خاص بالعين ولم يرد في العلم.
(٣٤٩ ـ ٣٥٣) بحث الملائكة الموكّلة بالانسان وما يتبعه ورد قسم كبير منه في العلم.
(٣٥٤ ـ ٣٧٧) البحث عن الحيوان وتشريح أعضائه مخصوص بالعين.
(٣٧٧ ـ ٣٧٨) البحث عن الملائكة الموكّلة بالانسان والإلهام والوسوسة ، مشترك بين الكتابين.
(٣٧٩ ـ ٤٠٤) النفس وتجرّدها والمباحث المرتبطة بالإنسان الكامل والولاية وخلق الأرواح وعجائب النشأة الإنسانية خاصّ بالعين إلا قليلا منها.
(٤٠٤ ـ ٤٠٧) الجنّ والشياطين ـ قسم كبير منه مشترك بين الكتابين.
(٤٠٨ ـ ٤٢٣) حدوث العالم وأنّه مخلوق على أجود الأنظمة ، وسريان العشق في الوجود ، خاصّ بالعين لم يرد منها في العلم إلا قليلا.
(٤٢٢ ـ ٤٢٨) إلى الله المصير ، وهذا آخر مباحث كتاب عين اليقين مشترك بين الكتابين.
والجدير بالذكر أنا أشرنا في تعليقاتنا إلى كثير من الموارد المشتركة بين الكتابين.
طبع الكتاب وتحقيقه
طبع الكتاب حجريّا سنة ١٣٠٣ ق ، وجاء في فهرست الكتب العربية