لفظي محض ، لأن من يقول : وجوده عين ماهيته ، يقول : إن عنيت بكونه جوهرا ، هذا القدر فليس فيه إلا [إلزام الشيء على (١)] نفسه وهو محال. والله أعلم.
__________________
(١) من (و).