المقالة السادسة في الدلائل المستنبطة من صفة العلم............................. ١٥٣
المقالة السابعة في الوجوه المستنبطة من العلة المادية وهي كون العالم ممكن الوجود لذاته ١٦٧
المقالة الثامنة في الوجوه المستنبطة من الحركة والتغير والحدوث...................... ١٨٥
المقالة التاسعة في الوجوه المستنبطة في هذا الباب من الزمان....................... ١٩٥
المقالة العاشرة في الوجوه المستنبطة في هذا الباب مما يتعلق بالمكان................. ٢١١
المقالة الحادية عشر في بيان أنه يجب أن يكون العالم أبديا ، ثم بيان أنه لما وجب كونه أبديا ، وجب كونه أزليا ، ٢١٩
المقالة الثانية عشر في بيان أن كون العالم أزليا ، لا يقتضي استغناؤه عن المؤثر...... ٢٢٩
القسم الثاني من الجزء الرابع
في مباحث القائلين بالحدوث................................................ ٢٤١
المقالة الأولى في تقرير الدلالة المبنية على الحركة والسكون.................... ٢٤٣
الفصل الأول في تقرير هذه الحجة........................................... ٢٤٥
الفصل الثاني في إقامة الدلالة على أن الجسم يمتنع أن يكون متحركا في الأزل.. ٢٤٩
الفصل الثالث في بيان أن الجسم يمتنع أن يكون ساكنا في الأزل............... ٢٨١
المقالة الثانية في تقرير دلائل أخرى في اثبات حدوث العالم.................... ٣٠٧
المقالة الثالثة في تقرير الوجوه الدالة على أن إله العالم ، فاعل بالاختيار ، لا موجب بالذات ٣٢٣
القسم الأول من هذه المقالة
في الاعتبارات المأخوذة من أصول الحكمة ، الدالة على أن مدبر العالم يجب أن يكون فاعلا مختارا ، لا علة موجبة ٣٢٩
الفصل الأول في شرح منافع الشمس.......................................... ٣٣١
الفصل الثاني في منافع القمر................................................. ٣٤١
الفصل الثالث في أحوال سائر الكواكب...................................... ٣٤٧
الفصل الرابع في آثار حكمة الله في العالم الأسفل............................... ٣٥١