القسم الثاني من هذه المقالة
في الدلائل المستنبطة من القرآن المجيد في اثبات أن إله العالم قادر حكيم مختار رحيم. ٣٥٣
أنواع الدلائل على أن إله العالم قادر حكيم ، مختار رحيم...................... ٣٥٥
المقالة الرابعة في ضبط مذاهب أهل العلم في الفعل والفاعل................... ٣٦١
الفصل الأول في ضبط تلك المذاهب بحسب التقسيم........................... ٣٦٣
الفصل الثاني في الرد على الدهرية............................................ ٣٦٩
الفصل الثالث في الكلام على القائلين بالموجب................................ ٣٧٣
الفصل الرابع في أن الصادر الأول عن الله. ما هو؟ على قول من يقول : الواحد ، لا يصد عنه الا الواحد ٣٨١
الفصل الخامس في شرح مذهب هؤلاء الفلاسفة في أن ذلك الصادر الأول. كيف تصدر عنه الكثرة الحاصلة في الممكنات؟ ٣٩١
الفصل السادس في الرد على القائلين بأن للعالم إلهين أحدهما خيّر ، والاخر شرير... ٣٩٩
الفصل السابع في حكاية قول من يقول : ان سبب حدوث هذا العالم : عشق النفس على الهيولى ٤٠١
المقدمة الأولى.............................................................. ٤٠٣
المقدمة الثانية.............................................................. ٤٠٥
المقدمة الثالثة.............................................................. ٤٠٧
المقدمة الرابعة.............................................................. ٤١١
الفصل الثامن في الكلام على التناسخ......................................... ٤٢١
الفصل التاسع في حكاية مذهب القائلين بالأعواض............................. ٤٢٣
الفصل العاشر في حكاية قول من أثبت للعالم إلها فاعلا مختارا مع أنه يفعل ما يشاء ويحكم ما يريد. لا يلتفت إلى مصالح الخلق ومفاسدهم................................................................ ٤٢٥
فهرس المواضيع............................................................. ٤٢٩