ملحوظاً بما هو ظرف جرى الاستصحاب فهو تطبيق لكبرى متقدمة في بحث استصحاب الزمان أو في بحث اشتراط وحدة الموضوع في القضية المشكوكة والمتيقنة.
وهكذا يتضح وجه ما أشرنا إليه في مستهل هذا البحث من انه لا جديد للبحث تحت هذا التنبيه الّذي عقده الشيخ الأعظم ( قده ) وتابعه عليه المحققون.