في مشيخة الفقيه في طريقه إلى ما كان فيه من وصية أمير المؤمنين عليه السلام لابنه محمد بن الحنفية : ان إبراهيم بن هاشم لم يلق حماد بن عثمان ، وإنما لقى حماد بن عيسى ، وروى عنه ومن هذا يظهر الكلام.
فيما رواه الكليني عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عثمان ، عن حريز.
الكافي : الجزء ٣ ، كتاب الجنائز ٣ ، باب تحنيط الميت وتكفينه ١٩ ، الحديث ٥ ، والجزء ٤ ، كتاب الحج ٣ ، باب الوصية ٤٧ ، الحديث ٦ ، وباب التلبية ٨١ ، الحديث ٦ ، من الكتاب.
وروى الرواية الاخيرة أيضا الشيخ في التهذيب : الجزء ٥ ، باب صفة الاحرام ، الحديث ٣٠٦.
وروى الشيخ أيضا بسنده ، عن علي ، عن أبيه ، عن خالد بن سعيد.
التهذيب : الجزء ٢ ، باب الاذان والاقامة ، الحديث ١١٠٠.
كذا في الطبعة القديمة والوسائل أيضا على نسخة ، وفي نسخة أخرى منها صالح بن سعيد بدل خالد بن سعيد ، وهو الصحيح الموافق للكافي : الجزء ٣ ، كتاب الصلاة ٤ ، باب بدء الاذان والاقامة ١٨ ، الحديث ١٢ ، والوافي أيضا ، لعدم وجود خالد بن سعيد في هذه الطبقة.
وروى أيضا بسنده ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن رفاعة بن موسى.
التهذيب : الجزء ٨ ، باب لحوق الاولاد بالآباء ، الحديث ٦١٦ ، والاستبصار : الجزء ٣ ، باب أن الرجل إذا اشترى جارية حبلى ، الحديث ١٢٩٨ ، إلا أن فيه : علي ابن إبراهيم ، عن أبيه ، عن صفوان ، عن رفاعة.
ورواها الكليني في الكافي : الجزء ٥ ، كتاب الحج ٣ ، باب الامة يشتريها الرجل وهي حبلى ١١٦ ، الحديث ١ ، وفيه علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن رفاعة ، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل.
وروى أيضا بسنده ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن سيف بن عميرة ، عن سعد بن طريف.
التهذيب : الجزء ١ ، باب تلقين المحتضرين ، الحديث ١٤٦٠