الأذى ، قال : هذا حديث صحيح الإسناد ، ( أقول ) ورواه البيهقى أيضا فى سننه ( ج ٩ ص ٢٩٩ ) والطحاوى أيضا فى مشكل الآثار ( ج ١ ص ٤٦٠ ).
[ مستدرك الصحيحين ج ٤ ص ٢٣٧ ] روى بسنده عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده إن النبى صلى اللّه عليه وآله وسلم عق عن الحسن والحسين عليهما السلام عن كل واحد منهما كبشين مثلين متكافئين.
[ ذخائر العقبى ص ١١٩ ] قال : روت أسماء بنت عميس قالت : عق رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وسلم عن الحسن وهكذا عن الحسين عليهما السلام يوم سابعه بكبشين أملحين وأعطى القابلة الفخذ وحلق رأسه وتصدق بزنة الشعر ثم طلى رأسه بيده المباركة بالخلوق ، ثم قال : يا أسماء الدم من فعل الجاهلية فلما كان بعد حول ولد الحسين عليه السّلام فجاء النبى صلى اللّه عليه وآله وسلم ففعل مثل الأول ( الحديث ).
[ مشكل الآثار للطحاوى ج ١ ص ٤٥٦ ] روى بسنده عن أنس ابن مالك قال : عق رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وسلم عن الحسن والحسين عليهما السلام بكبشين.
[ كنز العمال ج ٧ ص ١٠٧ ] قال : عن على عليه السلام قال : أما حسن وحسين ومحسن فانما سماهم رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وسلم وعق عنهم وحلق رؤوسهم وتصدق بوزنها وأمر بهم فسروا وختنوا ، قال : أخرجه الطبرانى وابن عساكر.
[ صحيح الترمذى ج ١ ص ٢٨٦ ] روى بسنده عن على بن أبى طالب عليه السلام قال : عق رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وسلم عن الحسن عليه السّلام بشاة وقال : يا فاطمة إحلقى رأسه وتصدقى