وقال عليهالسلام : من اكل سفرجلة على الريق ، طاب ماؤُهُ ، وحسن وَلَدُهُ . ( الكافي ج ٦ ص ٣٥٧ حديث ٣ ، والمحاسن ج ٢ ص ٣٦٥ حديث ٢٢٧٣ ، ومكارم الاخلاق ج ١ ص ٣٧٣ حديث ١٢٣٧ وفيه « وجهه » بدل « ولده » ، وبحار الانوار ج ٦٦ ص ١٧٠ حديث ١١ ) .
نظر عليهالسلام إلى غلام جميل فقال : ينبغي ان يكون ابو هذا الغلام آكل السفرجل . ( الكافي ج ٦ ص ٢٢ حديث ٢ ، والمحاسن ج ٢ ص ٣٦٥ حديث ٢٢٧٤ ، وزاد في ذيله « السفرجل يحسن الوجه ويجم الفؤاد » ومكارم الأخلاق ج ١ ص ٣٧٣ حديث ١٢٤١ وفيه « من أكل سفرجلاً ليلة الجماع » ، وبحار الانوار ج ٦٦ ص ١٧٠ حديث ١٢ ) .
في المرأة الحامل قال عليهالسلام : تأكل السفرجل فإن الولد يكون اطيب ريحاً واصفى لوناً . ( الكافي ج ٦ ص ٢٢ حديث ١ ، وتهذيب الاحكام ج ٧ ص ٤٣٩ حديث ١٧٥٥ ) .
قال الإمام الباقر عليهالسلام : السفرجل يذهب بِهَمَّ الحزين ( مكارم الاخلاق ج ١ ص ٣٧٣ حديث ١٢٤٠ ، وبحار الانوار ج ٦٦ ص ١٧٦ حديث ٦ ) .
( عن الإمام الكاظم عليهالسلام : كسر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم سفرجلة وأطعم جعفر بن ابي طالب وقال : كل فإنه يصفي اللون ويحسن الولد ( المحاسن ج ٢ ص ٣٦٥ حديث ٢٢٧٢ ، وبحار الانوار ج ٦٦ ص ١٧٠ حديث ١٠ ، وربيع الابرار ج ١ ص ٢٦٢ ) .
عن الإمام الرضا عليهالسلام : أُهدي للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم سفرجلاً فضرب بيده على سفرجلة فقطعها ، وكان يحبه حباً شديداً ، فأكل وأطعم من كان بحضرته من اصحابه .
ثم قال : عليكم بالسفرجل فإنه يجلو القلب ويذهب بطخاء الصدر . ( المحاسن ج ٢ ص ٣٦٤ حديث ٢٢٧٠ ، ومكارم الاخلاق ج ١ ص ٣٧٢ حديث ١٢٣٥ ، وبحار الانوار ج ٦٦ ص ١٦٩ حديث ٨ ) .