خمسين نقلا صرح بها ، ينظر الصفحات التالية في الجزء الأول : ٢ ـ ١٨ ـ ٢٢ ـ ٤٦ ـ ٥١ ـ ٥٣ ـ ٧٥ ـ ١٥٠ ـ ٢٠٦ ـ ٢٧٨ ـ ٣٤٣ ـ ٣٧٣.
والجزء الثاني : ٦٤٤ ـ ٦٧٧ ـ ٦٨٣ ـ ٧١٩ ـ ٧٢٠ ـ ٧٢٧ ـ ٧٣٤ ـ ٧٩٣ ـ ٨٢٧ ـ ٩٠٨.
أما ما لم يصرح به فلم أستطع متابعته فيه ، لأنه لا يوجد بين يدي نسخة من شرح والده. وقد حاولت الحصول على نسخة أخرى فلم أجد رغم البحث الشديد في المكتبات الخاصة في اليمن (أي مكتبات المخطوطات العامة والخاصة) وبالطبع فقد اعتمد على كتاب والده ، كما صرح في المقدمة بيد أنه أخذ عنه أضعاف ما صرح به.
أما المصدر الثاني الأساس الذي اعتمده ، وهو شرح كافية ابن الحاجب للرضي وكان ينقل عنه باسم نجم الدين ، وقد بحثت عن سبب هذه التسمية فوجدتها في آخر كتاب الرضي حيث لقّب بـ (نجم الدين) ، وقد أكثر من النقل عن الرضي بشكل ملفت للنظر ، وقد تجاوز ما نقله عن والده ، حيث أحصيت له في المجلد الأول ما صرّح به ما يقارب من الأربعين موضعا والأكثر منها ما لم يصرح به ينظر الصفحات الآتية : ٦٩ ـ ٨٩ ـ ٩٢ ـ ١٠٩ ـ ١١٦ ـ ١٤٢ ـ ١٦٩ ـ ١٨٦ ـ ٢١٩ ـ ٢٦٤ ـ ٢٩٢ ـ ٣١٧ ـ ٣٢٦ وغيرها.
ومن الكتب التي أكثر الأخذ عنها شرح الكافية لابن الحاجب فقد أكثر الأخذ عنه مصرحا بذلك وغير مصرح ، ولكن بشكل أقل من الكتابين السابقين فقد أحصيت له في المجلد الأول الذي لم يصرح به ،