وكلمة أخيرة :
إنّ الآيات التي رآها الرسول (ص) لا يلمّ بها الكلام مهما كان طويلا وواضحا ، وقد لا تستوعبها أذهاننا ، لأنّ الكثير منها حقائق غيبيّة مجرّدة ، لذلك يأتي ذكرها في القرآن كما في الأخبار ذكرا إجماليّا.