وكتب على ظهر الورقة الخاتمة للنسخة على اليمين : «للمولوي
كسى كز غمزه صد عقل بندد |
|
گر او بر ما نخندد كس نخندد |
دلا مى جوش همچون موج دريا |
|
كه دريا گر بيارامد بگندد |
شكر شيرينى گفتن رها كن |
|
وليكن كان قندى چون نقندد |
وله :
پراكنده شدى اى جان بهر درد وبهر درمان |
|
ز عشقش جوى جمعيت در آن جامع بنه منبر |
مرا گر آن زبان بودى كه راز يار بگشودى |
|
هر ان جانى كه بشنودى برون جستى ازين چنبر |
از آن دلدار دريا دل مرا حاليست بس مشكل |
|
كه ويران ميشود سينه از ان جولان وكرّ وفرّ |
اگر با مؤمنان گويم همه كافر شوند آن دم |
|
وگر بر كافران خوانم نماند در جهان كافر |
وله :
درون خانه دل مى توان ديد |
|
ستون آسمان بى ستون را |
چنان اندر صفات حق فرورو |
|
كه برنايى نبينى اين برون را |
چه جوئى ذوق آن آب سيه را |
|
چه بوئى سبزه اين بام تون را |
قال ابن الأثير في نهايته : فيه «إن أكثر أهل الجنة البله» ؛ هو جمع الأبله ، وهو الغافل عن الشرّ ، المطبوع على الخير. وقيل هم الذين غلبت عليهم سلامة الصدور وحسن الظنّ بالناس ، لأنهم أغفلوا أمر دنياهم ، فجهلوا حذق التصرف فيها وأقبلوا على آخرتهم فشغلوا أنفسهم بها ، فاستحقّوا أن يكونوا أكثر أهل الجنة. فأما الأبله ـ وهو الذي لا عقل له ـ فغير مراد في الحديث».
وكتب على يسار الصفحة :
«في الحديث النبوي : من أصبح مؤمنا في سربه ، معافى في بدنه ، عنده قوت يومه ، فكأنما خيرت له الدنيا بحذافيرها. وفي رواية : حيزت له لدنيا بحذافيرها.
قيل : السرب ـ بفتح السين والكسر ـ : الطريق. وقيل : في سربه : أي