وهذه الحادثة تضاف الى مخازيه ، وحدثت بعد وفاة والدته ... خرافات وبدع سلمنا الله منها ولله الحمد.
وإن قال عنا المخالفون أننا ضعفاء في العلم خوارج لا نعلم من اللغة شيئاً ، دعوناه سبحانه وتعالى معتقدين أنه هو وحده المقصود بالعبادة لاشريك له ، والمخالفون يعتقدون أن الثيران والبقر والنمل والقبور وسائط !
وقال شيخكم أن الواسطة هي بمثابة الجناح للطائر يرتقي بها الى السماء !! ( في شريط فديو ) لعلك تشتاق الى المشاركة في ذلك المحفل العظيم ! لا يفوتك ... والحمد لله رب العالمين .. ابن مكة شرفها الله
وكتب المدعو سيد محمود كاساني مدافعا عن السيد المالكي :
الأخ الذي سمى نفسه بابن الوادي تطاول في قمة سوء الأدب المعهود منه ومن على شاكلته على شيخ وعلامة ، نفعنا الله بعلمه ورفع الله درجاته.
سوء الأدب والمحاورة معهود من أهل البادية منذ أيام سيدنا محمد حتى نزلت آيات تأمرهم بالتأدب معه.
المرتدين كانوا من اليمامة ( يعني من ربع الأخ ابن الوادي ) والقرامطة كذلك والخوارج أيضاً.
يدعو على الشيخ الجليل أن يحشره الله مع أئمة الكفر.
سبحان الله هذا بهتان عظيم ! من أنت حتى تتطاول على شخص لا تعرف ولم تطلع على ما في قلبه ( الفرق كبير بين علامة فاضل عالم وبين من يرقص كالقرد في الزار ) والله من وراء القصد ... انتهى.