قالوا : بلى.
قال : ذاك أويس القرني ...
وقال : يدخل الجنة بشفاعة رجل من أمتي أكثر من ربيعة ومضر ، ثم سماك .. الحديث. وروى نحوه في ص ١٣
وفي كنز العمال : ١٢ / ٧٤ :
سيقدم عليكم رجل يقال له أويس كان به بياض فدعا الله له فأذهبه الله ، فمن لقيه منكم فمروه فليستغفر له ( ش ، عن عمر ).
وفي كنز العمال : ١٤ / ٧ :
مسند عمر ، عن صعصعة بن معاوية قال : كان أويس بن عامر من التابعين رجل من قرن ، وإن عمر بن الخطاب قال : أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه سيكون في التابعين رجل من قرن يقال له أويس بن عامر ، يخرج به وضح فيدعو الله أن يذهبه فيقول : اللهم دع لي في جسدي منه ما أذكر به نعمتك عليّ ، فيدع له في جسده ما يذكر به نعمته عليه ، فمن أدرك منكم فاستطاع أن يستغفر له فليستغفر له ( الحسن بن سفيان وأبو نعيم في المعرفة ، ق ، في الدلائل ، كر ) راجع أيضاً : ١٤ / ٨ و ١٠. ونحوه في سير أعلام النبلاء : ٤ / ٢٦
وفي سير أعلام النبلاء : ٤ / ٣٢ :
وروى هشام بن حسان عن الحسن قال : يخرج من النار بشفاعة أويس أكثر من ربيعة ومضر.
أبو بكر الأعين : حدثنا أبو صالح ، حدثنا الليث ، عن المقبري ، عن أبي هريرة مرفوعا : يدخل الجنة بشفاعة رجل من أمتي أكثر من مضر وتميم. قيل : من هو يا رسول الله ؟ قال : أويس القرني. هذا حديث منكر تفرد به الأعين ، وهو ثقة.
ونحوه في ميزان الاعتدال : ٢ / ٤٤٥