ولم أجد هذا التعبير في كل القرآن والسنة في غير هذين الموردين!
ومعناه وعداً قطعياً حتمياً لا يُخلف.
والتقابل بينهما هو التقابل بين العذاب والرحمة الإلهية ، وقد قال تعالى : عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَئٍ.
* *