( ثم ) إن هاهنا كلاما لعائشة يناسب ذكره فى خاتمة هذا الباب ، قال ابن عبد البر فى استيعابه : ( ج ٢ ص ٤٦٩ ) ما لفظه : وقالت عائشة لما بلغها قتل على عليه السلام : لتصنع العرب ما شاءت فليس لها أحد ينهاها.