تخاصم ، أنت أول المؤمنين إيمانا وأعلمهم بأيام اللّه ، وأوفاهم بعهده ، وأقسمهم بالسوية ، وأرأفهم بالرعية وأعظمهم رزية ، وأنت عاضدى وغاسلى ودافنى ، والمتقدم إلى كل شديدة وكريهة ( الحديث ).
[ كنوز الحقائق للمناوى ص ١٧٩ ] ولفظه : لا يحل لمسلم أن يرى مجردى أو عورتى إلا علىّ قال : أخرجه الديلمى ـ يعنى عن النبى صلى اللّه عليه وآله وسلم.