أو التقصير أن يلتمس العذر ويدعو بالمغفرة ، فإن العصمة لله وحده ، وفوق كل ذي علم عليم ؛
* * *
وقد ألحقت بكل جزء ما يتصل به من فهرس الموضوعات التي احتواها.
وأما بقية الفهارس فإنها ستلحق بالجزء الأخير من الكتاب ، إن شاء الله تعالى.
* * *
والله ، سبحانه ، المعين على إتمامه ، وهو الموفق إلى كل خير ، والهادي إليه ، وصلّى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ؛
|
الدكتور يوسف حسن عمر |
ربيع الأول ١٣٩٣ ه مايو ١٩٧٣ م |
|