وهو نائم مستلق فخنقه ، وقال : افتد مخنوق ، فقال له سليك : الليل طويل وأنت مقمر ، أي أنت آمن من أن أغتالك ففيم استعجالك في الأسر ، ثم ضغطه سليك فضرط ، فقال سليك أضرطا وأنت الأعلى ، فذهبت كلها أمثالا ؛
* * *