كتابه معجم المؤلّفين ص ٢٢١ من حرف العين ، حيث قال بعد ذكر اسمه : نسّابة ، من تصانيفه : المجدي في أنساب الطالبيّين ، الشافي ، العيون ، المبسوط والمشجّرات ، وكلّها في الأنساب.
٢٩ ـ النسّابة المعاصر السيّد عبد الرزّاق آل كمّونة الحسيني النجفي المتوفّى سنة ١٣٩٠ ه ق في كتابه : منية الراغبين في طبقات النسّابين ص ٢٥٤ ط الغري الشريف ، حيث قال بعد سرد نسبه ما لفظه :
السيّد العالم الفاضل الفقيه النسّابة ، وهو المعروف بالعمري ، علاّمة النسب المشهور ، وفهّامة الأدب المذكور ، انتهى إليه علم النسب في زمانه ، وتميّز به على أمثاله وأقرانه ، وصار قوله حجّة من بعده ، ومحجّة يسلكها المهتدي لقصده ، والمتأخّرون من النسّابين كلّهم عيال عليه ، وما منهم إلاّ من يروي عنه ويسند إليه ، سخّر الله له هذا العلم تسخيرا ، ولقي فيه من أجلاء المشايخ خلقا كثيرا ، وصنّف فيه كتاب المبسوط والمجدي والشافي والمشجّر الخ ... وأيضا أكثر النقل عن كتاب المجدي في كتابه مشاهد العترة الطاهرة ط بيروت.
٣٠ ـ الفاضل المعاصر الفقيد الميرزا علي أكبر دهخدا ابن العلاّمة الشيخ محمّد مهدي العبدالرب آبادي القزويني من شركاء تأليف كتاب «نامه دانشوران» في موسوعته لغت نامه ص ٢١٧ من حرف العين ، حيث قال بعد ذكر اسمه ما لفظه :
ملقّب به نجم الدين ومكنّى به أبو الحسن ومشهور به ابن الصوفي ، در أنساب تأليفاتى دارد ، ودر سال ٤٢٥ ه ق در قيد حيات بوده ، او راست : الشافي ، العيون ، المبسوط در أنساب ، المجدى في أنساب الطالبيّين ، المشجّرات در أنساب انتهى.
٣١ ـ الفاضل المعاصر الشيخ عبد الصاحب عمران الدجيلي النجفي في كتابه