عموم رحمه لكفرهم ، بل ان القرآن يحثّ على الإحسان إليهم ، فهم ان انقطعت معه علاقتهم الدينية فإنه تجمعه بهم العلاقة الانسانية التي يقرّها الإسلام.
(إِلَّا أَنْ تَفْعَلُوا إِلى أَوْلِيائِكُمْ مَعْرُوفاً)
فذلك يقبله الله ، ويشجع عليه القرآن.
(كانَ ذلِكَ فِي الْكِتابِ مَسْطُوراً)
إنّه قانون مسطور في كتاب الله.