الاتصال الحقيقي بحبل الله ، والمحافظة على أسباب الرقي ، واللذان يعتبران روحا لأية حضارة.
وكلمة أخيرة : هل ان شبه الجزيرة التي استضافت الحضارات ، والتي انبعثت فيها آبار النفط بالخير والبركة ، سوف يستفيد أهلها وحكامها من قصص آبائهم ، فتكون حضارتا داود وسليمان (ع) مثلا لهم ، أم لن يعتبروا بتاريخهم ، ولا يصبروا على دين الله ولا يشكروا له ، فتكون الحضارتان الأخيرتان أمثولة لهم؟!