ولا علم للعرب إلا في هاتين المدينتين.
فأما مدينة الرسول صلّى الله عليه وسلّم فلا نعلم بها إماما في العربية.
قال الأصمعيّ : أقمت بالمدينة زمانا ما رأيت بها قصيدة واحدة صحيحة إلا مصحّفة أو مصنوعة.