فما تَتْآمُ جارة آل لؤي |
|
ولكن يضمنون لها قراها (٨١) |
وأَتْأَمَ الرجل وأَتْأَمَتِ المرأة ، أي ذبح شاته الربيبة ، واسم شاته التَّئِمَة.
تيم :
تَيْمٌ : قبيلة.
يتم :
لا يقال : يَتِيم إلا بفقدان الأب ، ويَتِمَ يَيْتَمُ يُتْماً ، وأَيْتَمَهُ الله (٨٢).
موت :
مَيِّتٌ في الأصل مويت مثل سيد وسويد ، فأدغمت الواو في الياء وثقلت الياء ، وقيل : ميوت وسيود (٨٣).
ويخفف فيقال : مَيْت.
والْمَيْتَة في البر والبحر : ما لا تدرك ذكاته.
والْمِيتَة : الموت بعينه ، ويقال : مات ميتة سوء.
والْمَوْتَة : الجنون.
__________________
(٨١) انظر الديوان (تحقيق نعمان) ص ١١٧.
(٨٢) جاء بعد هذا في الأصول المخطوطة : قال الضرير : ويتم البهائم من قبل الأمهات.
(٨٣) جاء في الأصول المخطوطة : أن القول الأول ورد في نسختي الحاتمي والزوزني ، وأما القول الثاني فقد ورد في نسخة مطهر.
وهو من عمل النساخ.