١٢ ـ أبو عبد الله الحاكم النيسابوري ، المتوفّى سنة ٤٠٥.
١٣ ـ أبو نعيم أحمد بن عبد الله الأصبهاني ، المتوفّى سنة ٤٣٠.
١٤ ـ أبو بكر أحمد بن الحسين البيهقي ، المتوفّى سنة ٤٥٨.
١٥ ـ أبو بكر أحمد بن عليّ ، المعروف بالخطيب البغدادي ، المتوفّى سنة ٤٦٣.
١٦ ـ أبو السعادات المبارك بن محمّد ، المعروف بابن الأثير ، المتوفّى سنة ٦٠٦.
١٧ ـ شمس الدين محمّد بن أحمد الذهبي ، المتوفّى سنة ٧٤٨.
١٨ ـ جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي ، المتوفّى سنة ٩١١.
وستقف على أسامي غير هؤلاء من الرواة لهذا الحديث الشريف عند ما نورد نصوص طائفةٍ من الأحاديث.
فلننظر ـ إذن ـ في الأخبار ...
ولنا مع الدكتور موقفان :
الأوّل : إنّه اقتصر في بحثه على أحاديث الطبري في تفسيره ، وجعل يناقش في أسانيدها ، وأغفل الأحاديث الكثيرة الواردة في الصّحاح والسّنن والمسانيد ، مع أنّ مقتضى القاعدة والإنصاف هو الرجوع إلى تلك الكتب في مثل هذا البحث والتحقيق في أسانيدها وفقهها ، لا إغفالها وكأنها غير موجودة ، عدا رواية أو روايتين.
الموقف الثاني : إنّه ناقش في أسانيد تفسير الطبري ، فهل إنّه ذكر جميع الأسانيد الموجودة فيه؟ وهل إن مناقشاته في الأسانيد صحيحة؟
فلنذكر ـ إذن ـ طائفةً من ألفاظ الحديث في الصحاح وغيرها :