الفصل السادس
في شبهات القائلين بأن المعجزات لا يمكن أن يعلم أنها حدثت بفعل الله ويتخلفيه. وبيان أنه متى تعذر العلم بذلك ، امتنع الاستدلال بها على صدق المدعي.............................................. ٤١
الفصل السابع
في حكاية شبهات القائلين بأن على تقدير أن يثبت أن خالف المعجزات هو الله ـ سبحانه وتعالى ـ إلا أن ذلك لا يدل على أنه ـ تعالى ـ إنما خلقها لأجل تصديق المدعي للرسالة.................................. ٥٥
الفصل الثامن
في حكاية دلائل من استدل بظهور المعجز على صدق المدعي...................... ٦١
الفصل التاسع
في تقرير نوع آخر من الشبهات في بيان أن ظهور الفعل الخارق اللعادة ، الموافي للدعوى ، مع عدم المعارضة : لا يدل على صدق المدعي..................................................................... ٦٥
الفصل العاشر
في أن بتقدير أن يكون المعجز قائماً مقام ما إذا صدقة الله تعالى ، على سبيل التصريح ، فهل يلزم من هذا : كون المدعي صادقاً........................................................................... ٦٩
الفصل الحادي عشر
في الطعن في التواتر........................................................... ٧٣
الفصل الثاني عشر
في تقرير شبهة من يقول : إن الله تعالى لو أرسل رسولاً إلى الخلق ، لوجب أن يكون ذلك الرسول من الملائكة ٨١