هذا ملخّص الكلام في أدلّة المثبتين والنافين مطلقا.
______________________________________________________
التي ذكرناها في خصوصيات الاستدلال وكيفيتها.
(هذا ملخّص الكلام في أدلّة المثبتين) مطلقا (والنافين مطلقا) وقد عرفت : إن المصنّف يرى التفصيل بين المقتضي والرافع ، ونحن نرى الاطلاق في حجية الاستصحاب ، من غير فرق بين أن يكون الشك في المقتضي أو في الرافع.
انتهى الجزء الحادي عشر
ويليه الجزء الثاني عشر
في حجج المفصّلين
وله الحمد