أسأل الله ـ تقدّست
أسماؤه ـ أن ينفع بكتابي هذا كلّ من طلب الهدى من القرآن فآثره على ما سواه ،
وعصمني الله سبحانه من الزيغ والزلل في القول والعمل ، وهو حسبي ونعم الوكيل.
كتبه بيمناه الداثرة
مصطفى الحسني الطباطبائي
عفي عنه
١٢
البحث في فتح البيان فيما روي عن عليٍّ من تفسير القرآن