وأنت وصي المصطفى وابن عمه |
|
وإنا نعادي مبغضيك ونترك |
مواليك ناج ، مؤمن ، بين الهدى |
|
وغاليك معروف الضلالة ، مشرك |
ولاح لحانى في علي وحزبه |
|
فقلت لحاك الله إنك أعفك |
ومعنى أعفك أحمق. (١) «ص ٣٠ »
توضيح : لحا الله فلانا : قبحه ولعنه ، ولحيت الرجل ألحاه لحيا : لمته ، والملاحاة : المنازعة.
١٠ ـ ع : أبي ، عن سعد ، عن ابراهيم بن مهزيار ، عن أخيه علي ، عن فضالة ، عن معاوية بن وهب ، عن يحيى بن سابور قال : سمعت أبا عبدالله عليهالسلام يقول في الميت تدمع عينه عند الموت فقال : ذلك عند معاينة رسول الله صلىاللهعليهوآله يرى ما يسره ، قال : ثم قال : أما ترى الرجل إذا يرى ما يسره فتدمع عينه ويضحك؟. « ص ١١٠ »
كا : محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن معاوية بن وهب مثله. (٢) «ف ج ١ ص ٣٦ »
ين : فضالة مثله.
مع : ابن الوليد ، عن الصفار ، عن ابن معروف ، عن علي بن مهزيار ، عن فضالة مثله. (٣) « ص ٧٠ »
١١ ـ فس : « يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية » قال : إذا حضر المؤمن الوفاة نادى مناد من عند الله يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي راضية بولاء علي
__________________
(١) أورده الطبرى في ص ٩٢ من كتابه بشارة المصطفى باسناده عن الحسن بن الحسين بن بابويه عن محمد بن الحسن الطوسى ، عن المفيد ، وفيه ثلاثة عشر بيتا.
(٢) باختلاف يسير. م
(٣) باختلاف يسير. م