وفي البخاري : ٨ / ٨٦ :
عن أسماء عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : أنا على حوضي أنتظر من يرد علي ، فيؤخذ بناس من دوني فأقول أمتي ! فيقول : لا تدري مشوا على القهقرى. انتهى.
وفي البخاري : ٢ / ٩٧٥ :
عن ابن المسيب أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : يرد على الحوض رجالٌ من أصحابي فيحلؤون عنه ! فأقول : يا رب أصحابي ؟! فيقول : فإنه لا علم لك بما أحدثوا بعدك ، إنهم ارتدوا على أعقابهم القهقرى.
وفي مسلم : ١ / ١٥٠ :
عن أبي هريرة قال : قال رسول الله ( ص ) : ترد على أمتي الحوض وأنا أذود الناس عنه.
قالوا يا نبي الله أتعرفنا ؟
قال : نعم تردون علي غراً محجلين من آثار الوضوء. وليصد عني طائفةٌ منكم فلا يصلون ، فأقول يا رب هؤلاء من أصحابي ؟ ! فيجيبني ملكٌ فيقول : وهل تدري ما أحدثوا بعدك ؟ !!
وفي مسلم : ٧ / ٧٠ :
عن أبي هريرة أن النبي ( ص ) قال : لأذودن عن حوضي رجالاً كما تذاد الغريبة من الابل.
ورواه أحمد في : ٢ / ٢٩٨
ورواه في المسند الجامع ـ تحقيق د. عواد : ٣ / ٣٤٣ و٥ / ١٣٥ و١٨ /٤٧١
والبيهقي في البعث والنشور / ١٢٥
ومجمع الزوائد : ١٠ / ٦٦٥