ورواه ابن ماجة في : ١ / ٤٤١ ، وقال : قال أبو اسحاق هذا حديث صحيح. انتهى.
ورواه أحمد : ٤ / ١٣٨ ، بروايتين.
ورواه الحاكم في المستدرك : ١ / ٣١٣ ، وقال : هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه. انتهى.
ورواه في : ١ / ٥١٩ ، بسندين آخرين ، وقال بعدهما : هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه.
ورواه في : ١ / ٥٢٦ ، وقال : تابعه شبيب بن سعيد الحبطي عن روح بن القاسم زيادات في المتن والاسناد والقول ...
وقال أيضاً : هذا حديث صحيح على شرط البخاري ولم يخرجاه ، وإنما قدمت حديث عون بن عمارة لأن من رسمنا أن نقدم العالي من الأسانيد.
ورواه الطبراني في كتاب الدعاء / ٣٢٠ ، وما بعدها بعدة طرق ، وكذا في المعجم الكبير : ٩/ ٣١ ، والصغير : ١ / ١٨٣ ، وصححه.
ورواه في مجمع الزوائد : ٢ / ٢٧٩ ، وقال :
قلت : روى الترمذي وابن ماجة طرفاً من آخره خالياً عن القصة ، وقد قال الطبراني عقبه : والحديث صحيح ، بعد ذكر طرقه التي روى بها.
ورواه في كنز العمال : ٢ / ١٨١ ، و٦ / ٥٢١ ( ت ، هـ ، ك ، عن عثمان بن حنيف ). ( حم ت : حسن صحيح غريب هك وابن السني عن عثمان بن حنيف ) ورواه ابن خزيمة في صحيحه : ٢ / ٢٢٥ وروى الطبراني تطبيق عثمان بن حنيف للحديث بعد وفاة النبي صلىاللهعليهوآله كما سيأتي.
وفي السنن الكبرى للنسائي : ٦ / ١٦٨ :
أخبرنا محمد بن معمر قال ، حدثنا حبان قال ، حدثنا حماد قال ، أخبرنا جعفر عن عمارة بن خزيمة ، عن عثمان بن حنيف أن رجلاً أعمي أتى النبي صلى الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله إني رجل أعمى ، فادع الله أن يشفيني ، قال بل أدعك ، قال : أدع الله لي مرتين أو ثلاثاً.