المعاصي ويأتي بالطاعات لذلك فهو محض الشرك والرياء ولا يكون تقوى ، ونسب الله تعالى التقوى إلى القلب حيث قال : ( وَمَن يُعظِّم شَعَائِرً اللهِ فَانَّهَا مِن تَقوَى القُلُوبِ ) (١).
وبما انّه ذكر من قبيل هذا الكلام مفصّلاً وانّ بسط الكلام يوجب التطويل فنكتفي بهذا المقدار ونجمل الكلام.
__________________
١ ـ الحج : ٣٢.