[ كنز العمال أيضا ج ٦ ص ٢٢٣ ] ولفظه : إن جبرئيل أخبرنى إن ابنى الحسين يقتل وهذه تربة تلك الأرض ، قال : أخرجه الخليلى فى الإرشاد عن عائشة وأم سلمة معا ـ يعنى عن النبى صلى اللّه عليه وآله وسلم.
[ كنز العمال أيضا ج ٦ ص ٢٢٣ ] ولفظه : إن جبريل أخبرنى إن ابنى هذا يقتل وإنه اشتد غضب اللّه على من يقتله ، قال : أخرجه ابن عساكر عن أم سلمة.
[ كنز العمال أيضا ج ٦ ص ٢٢٣ ] ولفظه : إن جبريل أتانى وأخبرنى إن ابنى هذا تقتله أمتى ، فقلت : فأرنى تربته فأتانى بتربة حمراء قال : أخرجه أبو يعلى والطبرانى عن زينب بنت جحش.
[ كنز العمال أيضا ج ٦ ص ٢٢٣ ] ولفظه : قام عندى جبريل من قبل فحدثنى إن الحسين يقتل بشط الفرات وقال : هل لك أن أشمك من تربته؟ قلت : نعم فمد يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها فلم أملك عينى أن فاضتا ، ثم ذكر جمعا من أئمة الحديث أنهم قد أخرجوا هذا الخبر ورووه.
[ كنز العمال أيضا ج ٦ ص ٢٢٣ ] ولفظه : يا عائشة ألا أعجبك؟ لقد دخل عليّ ملك آنفا ما دخل عليّ قط فقال : إن ابنى هذا مقتول ، وقال : إن شئت أريتك تربة يقتل فيها ، فتناول الملك يده فأرانى تربة حمراء ، قال : أخرجه الطبرانى عن عائشة.
[ كنز العمال أيضا ج ٦ ص ٢٢٣ ] ولفظه : نعى إلى الحسين وأتيت بتربته وأخبرت بقاتله ، قال : أخرجه الديلمى عن معاذ ـ يعنى عن النبى صلى اللّه عليه وآله وسلم.
[ كنز العمال أيضا ج ٧ ص ١٠٦ ] قال : عن المطلب بن عبد اللّه بن حنطب عن أم سلمة قالت : كان النبى صلى اللّه عليه وآله