[ طبقات ابن سعد ج ٤ ص ٤ ] روى بسنده عن عبد اللّه بن عمرو قال : إن أسعد الناس بالمهدى أهل الكوفة.
[ كنز العمال ج ٧ ص ٢٦٠ ] قال : عن قتادة قال : كان يقال : إن المهدى ابن أربعين سنة قال : أخرجه ابن عساكر.
[ كنز العمال أيضا ج ٧ ص ٢٦٠ ] قال : عن على عليه السلام قال :
لا يخرج المهدى حتى يقتل ثلث ويموت ثلث ويبقى ثلث ، قال : أخرجه نعيم ابن حماد في الفتن.
[ كنز العمال أيضا ج ٧ ص ٢٦٠ ] قال : عن على عليه السلام قال : إذا نادى مناد من السماء أن الحق فى آل محمد صلى اللّه عليه وآله وسلم فعند ذلك يظهر المهدى على أفواه الناس ويشربون حبه فلا يكون لهم ذكر غيره قال : أخرجه نعيم وابن المنادى فى الملاحم.
[ كنز العمال أيضا ج ٧ ص ٢٦٠ ] قال : عن على عليه السلام قال : إذا بعث السفيانى إلى المهدى جيشا فخسف بهم بالبيداء وبلغ ذلك أهل الشام قال طليعتهم : قد خرج المهدى فبايعه وادخل فى طاعته وإلا قتلناك فيرسل اليه البيعة ويسير المهدى حتى ينزل بيت المقدس وتنقل اليه الخزائن وتدخل العرب والعجم وأهل الحرب والروم وغيرهم فى طاعته من غير قتال حتى تبنى المساجد بالقسطنطينية وما دونها ويخرج قبله رجل من أهل بيته بالمشرق ويحمل السيف على عاتقه ثمانية أشهر يقتل ويمثل ويتوجه إلى بيت المقدس فلا يبلغه حتى يموت ، قال : أخرجه نعيم ـ يعنى ابن حماد.
[ كنز العمال أيضا ج ٧ ص ٢٦١ ] قال : عن على عليه السلام قال : إذا خرجت الرايات من السفيانى التى فيها شعيب بن صالح تمنى الناس المهدى فيطلبونه فيخرج من مكة ومعه راية رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وسلم ويصلّى ركعتين بعد أن ييأس الناس من خروجه لما