مواصلة الدَرْب في
منهجه التعليمي رغم كلّ مالقيه من متاعب ومشاكل على هذا الطريق ، فلم تُثْنِ المحنُ
والمشاكلُ من عزمه ، بل عاودَ نشاطه في موطنه الجديد في مدينة النجف الأشرف ، وجمع
حوله العديد من طلبة العلوم الدينية ، ليكمل رسالته التي هَجَرَ مسقطَ رأسه من أجلها.