(١٤) تفاضل الناس فى الأعمار والأرزاق.
(١٥) ضرب الأمثال لدحض الشركاء والأنداد من دون الله.
(١٦) الامتنان على عباده بخلق السمع والبصر وتسخير الطير فى جو السماء وجعل البيوت سكنا ، وجعله لنا سرابيل تقى الحر وسرابيل تقى بأس العدو.
(١٧) جعل الأنبياء شهداء على أممهم وعدم الإذن للكافرين فى الكلام وعدم قبول معذرتهم.
(١٨) الأمر بالعدل والإحسان وصلة الأرحام ، والنهى عن الفحشاء والمنكر والبغي ، والأمر بالوفاء بالعهود والوعود وضرب الأمثال لذلك.
(١٩) الأمر بالاستعاذة من الشيطان وبيان أن سلطانه على المشركين.
(٢٠) تكذيبهم للرسول إذا جاءهم بحكم لم يكن فى شريعة من قبله من الأنبياء وادعاؤهم بأن هذا القرآن إنما هو تعليم من عبد رومى ورد الله عليهم ذلك.
(٢١) إنه لا ضير على من كفر بالله وقلبه مطمئن بالإيمان دون من شرح بالكفر صدرا.
(٢٢) دفاع كل نفس عن نفسها يوم القيامة وجزاء كل نفس بما عملت.
(٢٣) ذكر ما حرمه الله من المطاعم والنهى عن تقوّلهم على الله بغير علم.
(٢٤) ذكر ما حرمه على اليهود بسبب ظلمهم.
(٢٥) مدح إبراهيم عليه السلام ووصفه بصفات لم يوصف بها نبى غيره ، ثم أمر النبي صلى الله عليه وسلّم باتباعه وسلوك طريقته فى العقاب والصبر على الأذى.
وقد انتهى تصنيف. هذا الجزء بمدينة حلوان من أرباض القاهرة عصر يوم الأربعاء الثلاثين من جمادى الآخرة من سنة ثلاث وستين وثلاثمائة من هجرة سيد ولد عدنان.