حرف الحاء
وأنت من الغوائل حين ترمي |
|
ومن ذمّ الرّجال بمنتزاح ٥٩ |
دأبت إلى أن ينبت الظلّ بعد ما |
|
تقاصر حتى كاد في الآل يمصح ١٣٣ |
وجيف المطايا ثمّ قلت لصحبتي |
|
ولم ينزلوا أبردتم فتروّحوا ١٣٣ |
أخو بيضات رائح متأوّب |
|
رفيق بمسح المنكبين سبوح ٢٤٩ |
حرف الدّال
فقلت لهم ظنّوا بألفي مدجّح |
|
سراتهم في الفارسيّ المسرّد ١٢٧ |
ولا أرى فاعلا في النّاس يشبهه |
|
وما أحاشي من الأقوام من أحد ١٦٠ |
وقفت فيها أصيلانا أسائلها |
|
عيّت جوابا وما بالرّبع من أحد ١٩٣ |
فلأبغينّكم قنا وعوارضا |
|
ولأقبلنّ الخيل لابة ضرغد ١٤٣ |
ألم يأتيك والأنباء تنمي |
|
بما لاقت لبون بني زياد ٩٤ |
كلانا ردّ صاحبه بغيظ |
|
على ضيق ووجدان شديد ١٢٨ |
حرف الرّاء
حراجيج ما تنفكّ إلّا مناخة |
|
على الخسف أو نرمي بها بلدا قفرا ١١٨ |
متى ما تلقني فردين ترجف |
|
روانف أليتيك وتستطارا ١٥٠ |
يا ما أميلح غزلانا شدنّ لنا |
|
من هؤليّائكنّ الضّال والسّمر ١٠٢ |
لمن الدّيار بقنّة الحجر |
|
أقوين من حجج ومن دهر ٢٠١ |
وأنت التي حبّبت كلّ قصيرة |
|
إليّ ولم تشعر بذاك القصائر ٥٧ |
عنيت قصيرات الحجال ولم أرد |
|
قصار الخطا شرّ النّساء البحاتر ٥٧ |
خذوا حظّكم يا آل عكرم واحفظوا |
|
أو اصرنا والرّحم بالغيب تذكر ١٧٩ |
الله يعلم أنّا في تلفّتنا |
|
يوم الفراق إلى أحبابنا صور ٥٩ |
وأنّني حيثما يثن الهوى بصري |
|
من حيثما سلكوا أدنو فأنظور ٥٩ |
ماذا تقول لأفراخ بذي مرخ |
|
زغب الحواصل لا ماء ولا شجر ٢٤٥ |
ألقيت كاسبهم في قعر مظلمة |
|
فاغفر عليك سلام الله يا عمر ٢٤٥ |
فأصبحوا قد أعاد الله نعمتهم |
|
إذ هم قريش وإذ ما مثلهم بشر ١٢١ |
حرف السّين
سلّ الهموم بكلّ معطي رأسه |
|
ناج مخالط صهبة متعيّس ١٤٨ |