* من أحكام الفعل أيضا أنه تلحقه تاء التأنيث على النحو الآتي.
أ ـ تلحقه تاء التأنيث وجوبا في حالتين :
١ ـ أن يكون الفاعل مؤنثا حقيقي التأنيث غير مفصول عن الفعل بفاصل ، مثل :
حضرت فاطمة.
نجحت زينب.
٢ ـ أن يكون الفاعل ضميرا مستترا سواء عاد على مؤنث حقيقي أم مجازي ، مثل :
فاطمة حضرت.
النتيجة ظهرت.
ب ـ تلحقه تاء التأنيث جوازا في الحالات الآتية :
١ ـ أن يكون الفاعل مجازي التأنيث ، مثل :
ظهرت النتيجة.
ظهر النتيجة. «والتأنيث هو الأفصح».
٢ ـ أن يكون الفاعل حقيقي التأنيث مفصولا عن الفعل بفاصل ، مثل :
حضرت اليوم فاطمة.
حضر اليوم فاطمة. «والتأنيث هو الأفصح».
فإذا كان مفصولا ب «إلا» كان التذكير أفصح ، مثل :
ما حضر اليوم إلا فاطمة.
إذ إن التقدير : ما حضر اليوم أحد إلا فاطمة.
٣ ـ أن يكون الفاعل جمع تكسير ؛ مذكرا أو مؤنثا ، مثل :
حضرت التلاميذ. |
حضر التلاميذ. |
ألقت الشواعر قصائدهن. |
ألقى الشواعر قصائدهن. |
* * *