ص ١٦٧) نقل فرموده ، وسپس ديگر ارباب معاجم وفهارس نيز آن را از رياض العلماء نقل كرده اند ، بخطّ كاتب متن نسخه ولى با قلمى درشت تر مكتوب است كه : «هذا كتاب المجدى في نسب العلويّين ، تأليف الشريف أبي الحسن علي بن محمّد بن علي النسّابة المعروف بابن الصوفي ، رواية حفيده الشريف أبي عبد الله جعفر بن أبي هاشم (١) عنه ، رواية الشريف أبي تمام محمّد بن هبة الله بن عبد السميع الهاشمي عنه ، رواية السيّد جلال الدين عبد الحميد بن عبد الله التقي
__________________
(١) ظاهرا اين عبارت كه در ظهر مخطوطاتى از المجدى مكتوب است ، وتوسّط متأخّرين نيز در مواضع متعدّده نقل شده است ، عينا متّخذ از همان طريق روايتى واحد ومتن عبارتى است كه سيّد جليل شمس الدين فخّار بن معدّ موسوى رحمة الله عليه در متن كتاب «الحجّة الذاهب إلى ايمان أبي طالب» ص ٣٣ بيان فرموده است ، ومرحوم سيّد بن طاوس وبنقل محقّق فاضل «منتقلة الطالبيّة در ص ٤٦ مقدّمه كتاب ـ نسّابة سيّد أبو الفتوح جلال الدين الحسن الداودى الموسوى الحسينى الحسنى ، نيز آن را از طريق سيّد جلال الدين عبد الحميد الموسوى ، واو از سيّد فخّار بن معد پدرش ، واو از سيّد جلال الدين عبد الحميد التقى الحسينى ، واو از ابن كلثون (كه در بعضى از كتب متأخّر اين كلمه «كلبون» بباء موحّده آمده است) العبّاسى ، واو از جعفر بن هاشم ، واو از جدّش ابى الحسن عمرى ، المجدى را روايت مى كند ، آنچه قابل ذكر است اين است كه در جميع اين مخطوطاتى كه بر ظهر نسخ المجدى است «جعفر بن هاشم» سهوا به «جعفر بن أبى هاشم» تبديل شده ، ومعلوم است كه بنص المجدى فرزند محترم أبى الحسن عمرى وپدر جعفر ، مسمّى به «هاشم» ومكنّى به «ابى طالب» است واعجب از اين آن است كه در متن چاپى رياض العلماء ، ص ٣٢٩ / ٤ وعمدة الطالب ص ٣٦٧ پس از كلمه جعفر بن ابى هاشم چنين آمده است : عن جدّه ، عن أبى الحسن العمرى الصوفى!!!.