انتهى ص ٣٨ / ٣ أمالى قالى.
٧ ـ عمرى رحمهالله در چند موضع از «المجدى» به «التاريخ» يا قال «صاحب التاريخ» استناد مى كند ، كه دقيقا مسلّم نيست مرجع او كدام تاريخ است ، مسعودى در مروج الذهب چندين مؤلّف را نام فى برد كه نام كتابشان فقط «التاريخ» است ، وخداى داناست كه عمرى به كدام «تاريخ» نظر داشته است ، ولى احتمال مراجعه او به «التاريخ» خليفة بن خيّاط شبيب (يا شباب) العصفرى (الفهرست ص ٢٣٢) بيشتر مى رود.
٨ ـ در بسيارى از كتب تاريخ ورجال وأدب چون طبرى ، وكامل ابن اثير ، ومنتظم ابن جوزى ، وتاريخ دمشق ابن عساكر ، وتاريخ بغداد خطيب ، وتاريخ الاسلام ذهبى ، ونهاية الارب ، وطبقات ابن سعد ، وأنساب الأشراف بلاذرى ، وجمهرة ابن الكلبى ، وجمهرة ابن حزم ، وتنقيح المقال ، وتاريخ قم ، وتاريخ بيهق ، وابن خلّكان ، وموفقيات زبير بن بكّار ، ونسب قريش همو ، وأغانى ، وعقد الفريد ، وربيع الأبرار زمخشرى ، ويقينا بيش از همه در موسوعه عظيم معارف اسلامى عموما وشيعه وخصوصا يعنى كتاب مستطاب «بحار الأنوار» درباره بسيارى از سادات وشرفايى كه نامشان در «المجدى» آمده است اطّلاعات ومطالب اضافي بسيارى مى توان يافت ، وخوانندگان محترمى كه طالب كسب معلومات بيشترى درباره بعضى از آن عزيزان باشند بايد به مراجع مذكور رجوع فرمايند.
٩ ـ از آنجا كه بسيارى از مشاهير علماى قرن گذشته ومعاصر ، چون مرحومان مغفور حاج ملاّ محمّد باقر مازندرانى كجورى در كتاب شريف «جنّة النعيم والعيش السليم في أحوال السيّد الكريم والمحدّث العليم عبد العظيم بن