رجال منهم : محمّد ابن سليمان أولد سبعة ذكور ، ومنهم جعفر بن محمّد قطرت (١) به فرسه فهلك ، والحسن وداود ابنا محمّد ، وعبد الرحمن بن محمّد ، وعلي ويوسف والحسين بنوا محمّد.
فأمّا الحسين بن محمّد بن سليمان بن جعفر الملك الملتاني العمري ، فأولد ثلاثة أعقبوا ، وهم : محمّد وعلي وسليمان بنوا الحسين ، وكان لعلي ويوسف ابني محمّد بن سليمان بن الملك عقب.
وأولد يحيى بن الملك : محمّدا ، وعليا ، وموسى ، وعيسى ، وخديجة ، وفاطمة ، منهم من أعقب.
وولد موسى بن الملك : محمّدا ، وعليا ، وجعفرا ، وأحمد ، وحسينا ، وحسنا ، وبنتا بجرجان هم ببلخ أو أكثرهم.
فأمّا الحسين (٢) بن يحيى بن الملك ، فقتل في طريق هراة.
وولد زيد الأعور بن جعفر الملك ، وكان فارسهم بالملتان : محمّد الرواسي بهراة ، وجعفرا ، وزيدا ، وأمّ جعفر ، وأمّ موسى (٣).
وولد جعفر بن الملك ، ويلقب القائد ، وكان ولد بعد أبيه فسمّي باسمه ، سبعة : ستّي ، والعلاء ، والحسن ، وأمّ عبد الله ، وخديجة ، ويعقوب ، وإبراهيم.
__________________
(١) في ك قنطرت وفي خ وفي ش فنطرت ولا شكّ في تصحيف الأخير وليس لقنطر أيضا في المعاجم معنى يناسب المقام ، اللهمّ إلاّ أن يقال قد أهملتها المعاجم ، فالصحيح ما في المتن ومرّ سابقا أيضا هذه الكلمة. وفي القاموس : قطر فلانا ، صرعه صرعة شديدة.
(٢) كذا ولم يذكر المصنّف رحمهالله فيما مرّ من ولد يحيى بن الملك ، الحسين ، فكأنّ هذه الجملة استئنافيّة فلا يخفى. وفي ك وخ وش : الحسن بن يحيى بن الملك بدل الحسين.
(٣) في ك وش وخ : أمّ عيسى بدل أمّ موسى.